إعادة تشكيل المركز الحضري في مدينة الدلم لتعزيز الهوية التاريخية والثقافية
الباحثون: د. مصعب العتيبي، د. محمد المبرز، وآخرون
الجهة: جامعة الملك سعود – كلية العمارة والتخطيط
العام: 1446هـ
استندت هذه الدراسة إلى بيانات ومعلومات ميدانية وفّرتها أمانة منطقة الرياض، بهدف دعم إعادة تشكيل مركز حضري نابض في مدينة الدلم يعكس هويتها التاريخية والثقافية، ويراعي الأبعاد الاجتماعية والبيئية والعمرانية للمدينة.
اختيار موقع استراتيجي للمركز الحضري الجديد في منطقة آمنة من مخاطر السيول، تربط بين شرق وغرب المدينة وتخدم المحاور الإقليمية.
تحوّل النمو العمراني نحو الغرب نتيجة وجود معوقات طبيعية في الشرق، مثل الكثبان الرملية ومجاري السيول.
تمركز الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية في غرب المدينة، مثل حي الصحنة وحي الازدهار.
ضعف النشاط التجاري والخدمات داخل الأحياء، حيث يتركز النشاط على المحاور الرئيسية فقط.
توفر فرص لإحياء التراث العمراني والثقافي، مثل سور الدلم والقرية التراثية، مما يعزز السياحة ويعكس الهوية المحلية.
ارتفاع نسبة الأراضي غير المستغلة، ما يشكّل فرصة لإعادة تخطيط وتنظيم استعمالات الأراضي.
ندرة المسطحات الخضراء والمرافق العامة داخل المركز الحالي، مع ملاحظة تدهور في الغطاء النباتي.
تعرض وسط المدينة لمخاطر السيول الموسمية، مما تسبب في فصل الكتلة العمرانية وتشكّل مناطق خطرة.
ضعف تكامل شبكة المشاة والمواقف في بعض الشوارع، مما أثّر على جودة الوصول والتنقل.
أثر الدراسة:
قدّمت هذه الدراسة أساساً علمياً ورؤية تخطيطية مستدامة، تُسهم في تشكيل مركز حضري يعزز من مقومات السياحة المحلية، ويحسّن من جودة الحياة، ويدعم التوجهات التنموية المستقبلية لمدينة الدلم.
تحسين المشهد الحضري في حي القيروان بالتكامل مع مشروع المربع في مدينة الرياض
اسم الباحث : أحمد بن سعود المطيري طالب ماجستير في قسم التخطيط العمراني كلية العمارة والتخطيط – جامعة الملك سعود
الجهة : جامعة الملك سعود , كلية العمارة والتخطيط , قسم التخطيط العمراني ,مايو 2025
تهدف الدراسة إلى تحسين المشهد الحضري في حي القيروان بمدينة الرياض من خلال التكامل مع مشروع “المربع”، أحد أكبر المشاريع التنموية في المدينة. تعتمد الدراسة على مبادئ التخطيط الحضري المستدام، من خلال تطوير البنية التحتية، وزيادة المساحات الخضراء، وتعزيز خيارات التنقل النشط، وتحسين جودة الحياة. كما تتبنى الدراسة مفاهيم التخطيط الاستراتيجي، والتكامل الحضري، والمشاركة المجتمعية في صناعة القرار العمراني.
اعتمدت هذه الدراسة في جمع بياناتها على التنسيق مع أمانة منطقة الرياض، حيث زودت الأمانة الباحث بمجموعة من البيانات المفتوحة ذات العلاقة بموضوع الدراسة، مما أسهم في دعم محتواها وتحقيق أهدافها
وجود ضعف في جودة الفراغات العمرانية والبنية التحتية في حي القيروان
غياب معايير تصميمية واضحة في الشوارع والحدائق والمرافق العامة.
ضعف في الربط البصري والوظيفي مع مشروع المربع.
الحاجة إلى مسارات آمنة للمشاة والدراجات.
نقص في المساحات الخضراء والمرافق المجتمعية الجاذبة.
تقدم نموذجاً حضرياً مستداماً يمكن تطبيقه في أحياء أخرى بمدينة الرياض.
تساهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 من حيث جودة الحياة وتطوير البيئة الحضرية.
ترفع من القيمة العمرانية والاقتصادية للحي.
تدعم التكامل بين المشاريع الكبرى والأحياء السكنية.
تعزز من الهوية البصرية للحي وتزيد من شعور السكان بالانتماء.
توفر أساساً لتبني معايير حضرية وتشريعية جديدة في التطوير العمراني.
مجمع صناعات تقنية عمراني مبتكر في بنبان بالرياض، منصة متكاملة لدعم الابتكار والتطوير وتعزيز الاقتصاد المعرفي
الباحثون: نواف الشهري، نواف الشويرد، عبدالله الشهري، نواف الأشول
الجهة: جامعة الملك سعود – كلية العمارة والتخطيط – قسم التخطيط العمراني
تهدف الدراسة إلى تخطيط مجمع صناعات تقنية متكامل في شمال الرياض (حي بنبان)، يخلق بيئة عمرانية مبتكرة تجمع بين الصناعات التكنولوجية ومراكز البحث والتطوير، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
يركز المشروع على توفير مساحات مخصصة للشركات الناشئة، المصانع التكنولوجية، والمرافق البحثية، في بيئة تشجع على التعاون والإبداع وتعزز الابتكار ودعم الاقتصاد المعرفي.
اعتمدت هذه الدراسة في جمع بياناتها على التنسيق مع أمانة منطقة الرياض، حيث زودت الأمانة الباحث بمجموعة من البيانات المفتوحة ذات العلاقة بموضوع الدراسة، مما أسهم في دعم محتواها وتحقيق أهدافها .
تم اختيار مشروع "مدينة الصناعات التقنية" كنموذج لدراسة التأثير المحيطي لمشروع عمراني مبتكر في شمال مدينة الرياض.
أُجري تحليل شامل للموقع من حيث المعالم المحيطة، الشبكات المرورية، الخصائص البيئية والطبوغرافية، والأنماط العمرانية القائمة.
ركّزت الدراسة على فحص مدى ملاءمة الموقع من منظور التخطيط العمراني، وتحديد التحديات المرتبطة مثل مرور خط أنبوب النفط، وضعف الاتصال بشبكة الطرق المحيطة.
استُعرضت أمثلة عالمية مشابهة (مثل سوتشو، سايبرجايا، وشرق بولدر) لاستخلاص الدروس التي يمكن توظيفها مستقبلاً في تطوير الفكرة.
خلصت الدراسة إلى أن المشروع يمتلك مقومات استراتيجية تؤهله ليكون منصة تقنية مستقبلية في حال تمت معالجـة التحديات التخطيطية والبيئية.
تعزز الدراسة التوجه الوطني نحو التحول الرقمي وتنويع الاقتصاد، من خلال تقديم نموذج عملي لمجمع صناعات تقنية مبتكر. كما تبرز قدرة المخططين العمرانيين على الدمج بين الابتكار والتخطيط الاستراتيجي، وتسهم في بناء بيئة داعمة للشركات الناشئة والمحتوى المحلي، ما ينعكس على خلق فرص عمل نوعية، وتحقيق اقتصاد معرفي مستدام.
للاستفسارات أو التعليقات حول الخدمات البلدية، يُرجى تعبئة البيانات المطلوبة.
لم تتم إضافة أي تعليقات بعد
اخر تحديث:
05/22/2025
أعجب 6 من الزوار بمحتوى الصفحة من أصل 7 مشاركة